أثناء زيارة الرئيس الكيني ويليام روتو إلى الولايات المتحدة، وقعت البلدين التزامات استثمارية هامة وعمقاً شراكتهما. تتضمن الاتفاقيات ما لا يقل عن 470 مليون دولار في استثمارات حكومية وخاصة ومبادرات تمويل تهدف إلى تعزيز اقتصاد كينيا وموقعها الاستراتيجي. بالإضافة إلى ذلك، يعتزم الرئيس جو بايدن تعيين كينيا كحليف كبير غير عضو في حلف شمال الأطلسي، وهو الوضع الذي يؤكد العلاقة العسكرية الاستراتيجية بين البلدين. سيسهل هذا التعيين التعاون العسكري الأقرب ويوفر لكينيا بعض الفوائد الدفاعية.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .